Escort warrior شابتر Chapter - 19

Escort warrior - 19 مانجا تايم

Escort warrior - 19 مانجا

Escort warrior - 19 مانهوا

Escort warrior - 19

حلمي كان دائمًا أن أكون محاربًا شجاعًا، أمتطي حصانًا رائعًا، وأرافق القوافل محميًا إياها من الأخطار. كنت أرى نفسي بطلًا يحمل السيف ويقف في وجه كل من يحاول تهديد الأمن. لكن الواقع كان مختلفًا؛ وُلدت بساق تعرج، وغير قادر على تعلم فنون الدفاع عن النفس كما كنت أتمنى. بدلاً من ذلك، عشت حياتي كحمال، أتنقل بين وظائف غريبة، أساعد الآخرين وأحمل أثقالهم. حتى جاء ذلك اليوم المشؤوم، عندما كنت في مهمة مرافقة لقافلة، ووقعت في فخ قطاع الطرق في الجبال. تلك اللحظة كانت نهاية رحلتي في الحياة، حيث سقطت ضحية لعالم لم أكن أستطيع مجاراته.

## مُرافق القوافل: الفصل التاسع عشر **يبدأ الفصل بصورة تُظهر المُرافق ذو الشعر الأسود الطويل، مُستلقيًا على الأرض مُقيّدًا.** يُصيح به أحد قطاع الطرق بحدة ليقوم، مُستهزئًا به، مُذكّرًا إياه بحلمه بأن يصبح مُحاربًا شجاعًا، مُرافقًا للقوافل. **تظهر في اللوحات التالية يد قوية تُمسك برقبة المُرافق المُرتجفة، تليها نظرة حادة من عينين تُفصحان عن سوء نيّة صاحبهما.** يُمسك زعيم قطاع الطرق بسيفه، مُستعدًا لإنهاء حياة المُرافق التعيسة، غير مُبالٍ بتوسلات المُرافق الذي يُقر بفشله في حماية القافلة. **يظهر بعدها رجل ضخم مُقنع بلون أزرق، يقف بكل ثقة أمام الزعيم، مُعلناً أنه سيأخذ مكان المُرافق في هذه المهمة.** يُفاجأ الجميع، ويسأل الزعيم الرجل عن هويته، فيجيبه ببساطة: "مجرد مُرشّح لوظيفة". **ينظر المُرافق إلى الرجل المُقنع بنظرات الامتنان، مُتساءلاً عن هويته ودوافعه لمساعدته.** لكنّه سرعان ما يُدرك أن هويته ليست مُهمّة الآن، وأنّ ما يُهمّ هو أنّ هناك من يقف في وجه الظالم. **يُنهي الفصل بصورة للمُرافق وهو يُشاهد الرجل المُقنع يتصدّى لزعيم قطاع الطرق بكلّ بسالة.**

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Escort warrior / 19





19 شابتر Escort warrior

## مُرافق القوافل: الفصل التاسع عشر **يبدأ الفصل بصورة تُظهر المُرافق ذو الشعر الأسود الطويل، مُستلقيًا على الأرض مُقيّدًا.** يُصيح به أحد قطاع الطرق بحدة ليقوم، مُستهزئًا به، مُذكّرًا إياه بحلمه بأن يصبح مُحاربًا شجاعًا، مُرافقًا للقوافل. **تظهر في اللوحات التالية يد قوية تُمسك برقبة المُرافق المُرتجفة، تليها نظرة حادة من عينين تُفصحان عن سوء نيّة صاحبهما.** يُمسك زعيم قطاع الطرق بسيفه، مُستعدًا لإنهاء حياة المُرافق التعيسة، غير مُبالٍ بتوسلات المُرافق الذي يُقر بفشله في حماية القافلة. **يظهر بعدها رجل ضخم مُقنع بلون أزرق، يقف بكل ثقة أمام الزعيم، مُعلناً أنه سيأخذ مكان المُرافق في هذه المهمة.** يُفاجأ الجميع، ويسأل الزعيم الرجل عن هويته، فيجيبه ببساطة: "مجرد مُرشّح لوظيفة". **ينظر المُرافق إلى الرجل المُقنع بنظرات الامتنان، مُتساءلاً عن هويته ودوافعه لمساعدته.** لكنّه سرعان ما يُدرك أن هويته ليست مُهمّة الآن، وأنّ ما يُهمّ هو أنّ هناك من يقف في وجه الظالم. **يُنهي الفصل بصورة للمُرافق وهو يُشاهد الرجل المُقنع يتصدّى لزعيم قطاع الطرق بكلّ بسالة.**